topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

دائـــرة الأُلفة ..

هناك أمور في الحياة
حينما نتعلمها أو نسمعها
ترسخ في أذهاننا
وتسـتألفها قلوبنا
وتتقبلها نفوسنا
دائرة الألفة
أستراتجية في هندسة النفس
أستسقيتها من مدربتنا العزيزة في دورة الـNLP
فأحببتها كثيراً ..
ورسخت في قلبي وعقلي وفي جميع تصرفاتي ومواقفي
دائرة الألفة أتخيلها كدائرة حب وصفاء
بالشكل الذي أريده تحيط بي
واضم لداخلها وجوفها كل من أحب ومن أعز ومن أقدر وأحترم ..
اتحكم في قطرها ...وكيف أقسمها ..
و اتحكم في ممن أدخل فيها , ومن أخرج منها ...
أحببت دائرة الألفة
حتى أصبحت حينما أحدث أية جماعة بعيدون عني أقول لهم:
أقتربوا لنكون جميعاً في دائرة الألفة
حينما أٌبغض شخصا ما .. ادخله في دائرة الألفة فأغلب البغضاء إلى ود
عن نفسي فدائرتي كبيرة ,ذات قطر واسع .. ومساحة وردية ...
ثبتها من مركز الاحب الاول (إلهي وخالقي وحبيبي )
رسمتها بفرجال الأنوثة الوردي...
وسطرت زواياها بالورود ..
فزويتها المحيطية رقيقة ...
وزويتها المركزية مبتسمة ...
ولانها تعني لي الشيء الكثير .. وتساعدني بالشيء الكثير ..
ولأنها من الأسرار التي تمنحني السعادة .
سأعتني بها
وأحرص أن تحيطني دائماً ( متى) ..و (أين)
فشكراً لمن أسقاني هذه المعلومة :)

.

.

2 التعليقات:

Seldompen يقول...

:)

أتمنــى أن نكون في داخلها معاً

دوماً عزيزتي ..


= = على فكرة .. شكل المدونة جميل

جداً عجبني أوي ..

ملبوس العافيه .. عيَدة مدونتك قبل

العيد ..

:)

فاطمة عبدالمحسن يقول...

غاليتي (قلم نادر)

انت ذمن المحيط الاول في دائرة الالفة تبعي

>>> الله يعافيك
ترى سويتي لي قلق مع هالقوالب
عفست ابو الدتيا وراحت اغلب ادواتي
بس ماعلي
تسلم لنا عيونك الحلوة

كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...