topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

تتطلعاتي في مهب الريح ,,,





.


.


.


لا أعلم ماذا يطلق على تركيبة جسمي وتفكيري وعقلي وطبيعتي (فسيولوجياً)




فأنا أنسانه أمــل وأتدهور نفسياً حينما لا أعمل ولا امارس وظيفة أو نشاط احرك فيه عقلي قبل جسدي


>>قد يكون لغوصي طيل سنين دراستي في الرياضيات دوره في ذلك




أنني أعشق الأعمال الاجتماعية ..




لا حباً للسمعة أو البروز




وأنما حباً في العمل والاخدمة الإجتماعية




رغم تعبي في الأعمال والبرامج التي أنجزها




إلا أني أشعر بإستمتاع ولذة في قيامي بها




حتى باتُ أشعر بأن دوري هذا رسالة أحملها على كتفي




ولــكني متضايقة جداً مما لايدركون تعلقي بها




وربط دائرة المواضيع بوالمشاكل بها




متضايقة مما ينعتون عملي بــ(فضاوة)




أو يقولون لي : (أنتِ وحدة ماعندك هدف بالحياة)


والبعض يقول :لازم انتِ ...يخترب كل شي والا بينقص لو مارحتي




أتضايق كثيراً حينما أبذل ما في جعبتي من جهد وبالأخير أرى وبكل بساطة انتقادات تتبعثر هنا وهناك



(لا اقول اني لا اتقبل النقد ولكن نقدا في مكانه وبناء .. لا [فلسفة لاهدف منها] .. أو إدعاء الفهم الأكمل)






وأتضايق إيضاً حينما أحاول التوفيق بينها وبين أشخاص مهمون في حياتي



واخفق احيانا فترجع كفة الاعمال باخذ جٌل الوقت .. رغم احساسي بالتقصير في حق الكفة الاخرى



فأنعت بتفضيل العمل عليهم ... رغم أن حبي ومعزتي لهم لايضهيها مثيل









ماذا افعل ؟!



هل أترك أعمال وأكسب أحبائي ؟



أم أترك أحبائي وأكسب أعمالي ؟






فكلهما (مُّر) ... وأنا بين الأمّرين












2 التعليقات:

غير معرف يقول...

سلام خانوم
أحوال شوما !؟..خدا كند شوما خوش حال
بصراحة (في الصميم موضوعج)
شخصيًا لا ادري كم هي الفترة التي انخرطتِ فيها بالأعمال الإجتماعية الا أني متأكدة أنها فترة ليست كافيه ليقتنع الأهل بطبيعة الحال
سنة،سنتين،ثلاث،أو حتى أربع أو خمس سنوات ..
سيبقى هناك مهم و أهم ، أولى و أكثر أولويه
و إن كنّا سنقنع بما يذكرونه الأهل فصدقيني لن ينتج أحد ولن يتحرك السلم الإجتماعي و سنبقى (مكانك سر)
لأن الجميع سيقول (هناك غيري) يقوموا بالدور
لا أقول لكِ لا تكترثي لقولهم لكني أقول (حاااااولي بقدر ما تستطيعين) التوفيق بين هذا وذاك
دائمًا سيعتقدون أن هناك من يشاركهم سعادتهم معكِ ، ولكن
مع الأيام سـَيـَقـْنـَعُون...
موفقة و أرجو لكِ الراحة و الرضا دومًا
،،،،
أخيتك/فجر

فاطمة عبدالمحسن يقول...

غاليتي فجر

أهلاً بكِ

>>موقايلة لك بلا فارسي توهقيني ^_^

الفترة طويلة
ولكن زادت في الثلاث السنين الاخيرة
فقد اصبحت ذات مسئوليات اكبر

سلم لي مرورك الجميل

ولاتحرمينا من عبق حروفك الدافئ هنا

دمتِ بود

كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...