topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

عٌدتٌ .. إلى حيث متنفسي

عدنا إلى العمل
وإستناف الدوام بعد اجازة العيد
وأن لم أعد إلى الدوام فحسب ... بل عدتُ إلى متفسي ॥
فعوداً حميداً لي ولجميع الطلبة والموظفين

بِقـَـدَر ِ هواء الكون .. في صدري [ضيقة ٌ]


.
.
بشوقٍ وحنين
عدتٌ لمدونتي
.
لم أرغم بان أمزج الشوق بحزن
فلم أدون شيء ..واكتفيتٌ بالمتابعة

ولكن ريشتي لامست نعومة الخد ..
ساحبةً يداي إلى ساحة التدوين
داعيةً إياي أن أدون
مهما كان مايجول بداخلي
فليس لي سوا الاحرف تخط ُ

فهانا
اتنفس الصعداء
ولاأشعر بهواء يدخل لرئتاي
ولااعلم لماذا
فبقدر مايحتويه الفضاء من الهواء
الضيقة مخيمةً على صدري
.
.
ولاعلم أي حضناً دافئ سيعانق أكتافي فا أفرق فيه شيء من ضيقتي
وحتى أن ألقاه
لله ومن عند الله أردد
(ألم نشرح لك صدرك)


كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...