.
.
بشوقٍ وحنين
عدتٌ لمدونتي
.
لم أرغم بان أمزج الشوق بحزن
فلم أدون شيء ..واكتفيتٌ بالمتابعة
ولكن ريشتي لامست نعومة الخد ..
ساحبةً يداي إلى ساحة التدوين
داعيةً إياي أن أدون
مهما كان مايجول بداخلي
فليس لي سوا الاحرف تخط ُ
فهانا
اتنفس الصعداء
ولاأشعر بهواء يدخل لرئتاي
ولااعلم لماذا
فبقدر مايحتويه الفضاء من الهواء
الضيقة مخيمةً على صدري
.
.
ولاعلم أي حضناً دافئ سيعانق أكتافي فا أفرق فيه شيء من ضيقتي
وحتى أن ألقاه
لله ومن عند الله أردد
(ألم نشرح لك صدرك)