topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

أمانينا المقيدة ....



مساءكم نور ولؤلؤاً منثور ,,,

.

.

منذ الأمس .. وأصابعي تقودني إلى مدونتي [ وتحدث هذه الحالة معي كثيراً]

فقد يكون في جعبتي أمراً .. ولكن يصعب كتابته...

.

.

لا اعلم ما يصبوا عقلي وقلبي لكتابته هنا

البارحة كنت أخاطب أحد صديقاتي المقربات

والتي أحسست من دون أن تتكلم أنها تحمل ضيقة في صدرها

لأننا كنا لبعضنا كتاباً مفتوحاً

فسئلتها: مابكِ ؟! ...

فاخبرتني ...

.

عندها لا أعلم لما قلت حينها في داخلي

مالها الأفراح لا تسكن قلوب بعضنا ؟!

ومالها أمانينا دائما مقيدة ؟!

رغم أننا نرغب في أن نكسر تلك القيود ..

ولكن لا نعلم لما لانستطيع...

فهل هو لضعفُّ في قوتِنا العظلية ...

أم لإحكام تلك القيود ...

أم لقيود الزمن التي تمنعنا من فكِ تلك القيود ....

.

.

فدائماً ماتحيرنا صعاب الحياة ..

وقيودها المحكمة لأمانينا ..

فهل سيئتي يوماً وتفك ؟!!..

أو يفك جزء منها ؟!!..

أم ستبقا هكذا ؟!! ...

.

.

وكل ماسطرته في هذا التدوين

وعلى قولة الي في سبيس تون

(سؤالُ صعب .. سؤال صعب .. سؤال يراودوني ^_* )


2 التعليقات:

غير معرف يقول...

هذا الرابط راح يريحك اكثر ان شاء الله

http://shiavoice.com/play-3b3pc.html

تحياتي بوحسين

فاطمة عبدالمحسن يقول...

أخي الكريم بوحسين
مادمت القلوب يملئها ب الله
فمهما ضاقت ستظل مرتاحة


لك كل الشكر ... ولهديتك الجميلة كل القبول

سعدتُ ببتواجدك

كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...