topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

لــ تَسَر أَرَوٌحنَاَ للَحٌسَيِن ,,


ينوح الوجد في حنايا الروح
يستقي الحزن دموع من جراح القلب
وتسيــر الأفئدة جيوشاً للحسيـــن
فقد تجددت المأسات الراسخة
وغبار المسير إلى جوركم قد علا
فقـــد جــاء الأربعين
من عِـظام الأضلع نخط على الأحاسيس
[قم] جدد الحزن في العشرين من صفرِ .. فا فيه ردت روؤس الآل للحفرِ
.
.
.
نحن أن نكون قي ركب الزوار لزيارة الأربعين عند حرم الحسين سلام الله عليه
فلتكن أروحنا هنــاك ..
وأعمالنــا واصلة بالقبول ...
مأجورين جميعاً .. وأحسن الله لكم العـــزاء

كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...