topbella
يا شَديدَ الْقُوى وَيا شَديدَ الْمِحالِ يا عَزيزُ يا عَزيزُ يا عَزيزُ ذَلَّتْ بِعَظَمَتِكَ جَميعُ خَلْقِكَ فَاكْفِنى شَرَّ خَلْقِكَ يا مُحْسِنُ يا مُجْمِلُ يا مُنْعِمُ يا مُفْضِلُ يا لا اِلـهَ اِلاّ اَنْتَ سُبْحانَكَ اِنّى كُنْتُ مِنَ الظّالِمينَ فَاسْتَجَبْناهُ لَهُ وَنَجَّيْناهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِى الْمُؤْمِنينَ وَصَلَّى اللهُ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الطَّيِّبينَ الطّاهِرينَ .

لماذ؟!



في حياتنا موقف واحداث

تجعلنا نبث الأستفهامات

ونسبق الجمل او نلحقها بكلمة [لماذ؟!] ... راجين ان نلقى مٌجيب و مٌقنع

لماذا يقابل الخير بالرفض .. بينما الشر ينتشر بلا رادع ؟
لماذا باتت العلاقات الاجتماعية حديث المصالح فقط .. ولا توجد محبة ومودة واخاء؟
لماذا أصبح الفهم الخاطى وسوء الفهم هو المتصدر الاول في العقول والأنفس؟
لماذا نجعل علاقاتنا الشخصية تحكمها المواقف السيئة فقط .؟ ولانجملها بالمواقف الجميلة ؟
لماذا لانتبادل الاراء التي تبني .. ونصر على الخطا والسلب مهما كان.. لأن لاينكسر قرارنا؟؟
لماذا نتعالى دائما بما نملكه .. على من لا يملكه .. أو لم تتوفر له الفرصة لنيل مايود ان يملكه (فكريا او ماليا او اجتماعيا او تعليميا)ا
لماذا لانفكر بمشاعر الاخرين .. حينما نطلق قرارتنا اتجاهمم ؟؟
لماذا لانحترق قرارات الاخرين في امورهم الخاصة وحياتهم مهما كانت ؟؟
لماذا ولماذا ولماذ ؟؟؟

ليست هذه فقط الــ الاستفهمات
بل والمزيد في جعبتي وجعبت الاخرين
وهنا
لماذا تظل الاستفهامات استفهامات
وان لقينا إجاباتها
تظل
استفهامات؟؟

4 التعليقات:

Safeed يقول...

الشرور (وما يندرج تحتها) أمور عدمية، بمعنى أن عدم فعل الخير ينتج عنه الشر. فهو شيء لا ينوجد بذاته إنما يوجد اعتمادًا على انسحاب شيء آخر.
لذلك الشر لا ينتشر، إنما الناس يتوقفون عن فعل الخير! والإنسان مجبول على حب ذاته لذلك هو يبحث دوما عن مصلحته، تكمن الإشكالية حين تصبح المصلحة معترضة مع حقوق الآخرين وهنا يأتي دور الأخلاق لتهذيب طريقة الحصول على هذه المصلحة .. ونرجع مجددا إلى فلسفة الايجاد والعدم.. فالاخلاق هي الاصل واذا توقف الناس عن الالتزام بها اصبح الكل يبحث عن مصلحته مفضلا اياها على الآخرين، فسوء التصرف هذا امر عدمي ان صح التعبير وليس وجودي.
وهكذا كل التساؤلات، كلها ترجع لمفهوم واحد .. وأصل واحد .. يمكن اختصاره بـ"أزمة أخلاقية" تولد هذه الشرور، وفي حقيقتها هي ليست استفهاما بقدر ما هي تساؤل عن المدى الذي من الممكن أن يصل إليه الإنسان في أزمته الاخلاقية؟

فاطمة عبدالمحسن يقول...

هنيئاً لي
أن أحظى بتدوين راقي برقي فكرك أ.سفيد

رأي جميل جداً
شكراً لك
وأسعدني تواجدك

بـــو أحــمــد يقول...

أعتقد بأن سوء الظن و البعد عن الله و الفهم الخاطئ من أهم الأسباب ...

لدرجة أنني في بعض الأحيان أبذل مجهوداً كبيراً حتى أوضح مقصدي .. فهناك من لا يفهم الآخرين إلا عن طريق ما في عقليته من أمور ...

أيضاً هناك من البعض ممن لا يفهم الآخرين إلا من منطلق ما فيه خصال و أخلاق .. فمثلاً من يعمل الخطايا و يعصي الله فهو يفكر بأن جميع الناس مثله .. كما يقولون الطيور على أشكالها تقع

و هناك من لا يريد التنازل عن رأيه و يريد أن يفرضه على الآخرين و كأن الآخرين لا يعلمون شيئاً مما هو يعلمه

و هناك من تتضارب مصالحهم مع آراء الآخرين و لهذا نجدهم يصرون على تحقيق مآربهم و يبثون الخلافات و التفرقة لدرجة التهجم على الآخرين و السباب و الشتام ...

و أكثر ما لا أتقبله في الآخرين .. هؤلاء الذين يعلمون بأنهم على خطأ و لكنهم لا يعتذرون أو يصرون على الخطأ حتى لا تهتز صورتهم أمام الآخرين .. و من المفترض من هؤلاء أن يعترفون بخطأهم و يعتذرون

التميز المثالي للخدمات المنزلية يقول...


شركة تنظيف بالدمام

شركة تنظيف منازل بالدمام

شركة تنظيف فلل بالدمام

شركة تنظيف شقق بالدمام

شركة تسليك مجارى بالدمام

شركة تنظيف منازل بالخبر

شركة تنظيف فلل بالخبر

شركة تنظيف شقق بالخبر

شركة تنظيف بالخبر

شركة تسليك مجارى بالخبر

شركة كشف تسربات المياه بالاحساء

شركة مكافحة حشرات بالدمام

كنتٌ للـــــدنَيَا بَريــقَ بســمةِ...
في حنانيها يٌدغدغٌني الأمان...
طفلةٌ جاءت تـؤاري بســـمةَ...
ناغت الحب ولحن الأقحوان...
وتـــرعــــرتٌ وفينـي قــصةٌ ...
كٌتِـبَت مني بحرف الفيرزان ...
وغدوتٌ [بسمة الدنيا]التي ...
تنذرٌ الحرف عطاءً للزمــان...