.
.
.
.
قد نمتلك قوقعة صغيرة
لاتحمل أي من الدرر بداخلها
إلا أنها تترك بصمة بمقدرها بالنسبة لنا
.
.
.
هكذا كانت مشاركتي بحفل التفوق
وان كانت في نظر الكثيرون عادية وقد تحدث للكثيرات
وإنما كانت لي بصمه
.
.
.
أستدعتني أحد معلماتي العزيزات للمشاركة في حفل التفوق الذي أقامته مدرسة بلدتنا الثانوية للمتفوقات يوم الاربعاء الماضي, والتي كانت قبل حوالي الـ 7 سنوات مدرستي الثانوية
.
.
شعور جميل بتواجدي هناك
بمقابلة معلماتي
وبالحوار الذي أقيم معي كاكوني طالبة متفوقة
>> ويقولون مبدعة ^_^
.
.
حينما قدمتني مقدمة الحفل استاذتي الفاضلة بالثناء والمدح في شخصيتي
أصابتني نوبة خجل شديد^_^
فالحفل اكتض بمعلماتي - وامهات كثيرات
.
.
.
والحمد لله
وفقت لكم كلمة قد تضيف طابعا لعزيزاتي الطالبات المتفوقات
وان كانت لم تتجاوز الـ 5دقائق
وقت جميل قضيته في ساعات قصيرة
وترك لي بصمة جميلة
سأظل أتذكرها
.
.
.
فشكراً لكن مدرساتي
2 التعليقات:
بحـــق ..
شعور رائع ..
بالرغم أني لم أحضر إلا في النهـاية
لكني سعدت كثيراً -- والأجمل أني لم أكن وحيدة بل كنت برفقتك :)
وأنا أيضاً سأتذكر ذلك معكِ ..
أرق التحـايا ..
وجودكِ بقربي كان لها رونقاً خاص
سلمتِ لي
إرسال تعليق